ضعف السمع
ضعف سمع دون المتوسط ـ بين المتوسط
و الشديد ـ
المصاب
بهذا النوع محادثة ينبغي أن تكون بصوت مرتفع ، حتى يتمكن المصاب من سماعها ، ويعاني
المصاب من صعوبات متزايدة ، في متابعة النقاش الجماعي ، كما أنه في العادة يعاني
من عيوب في النطق ، ومن ضعف استعماله اللغة ، والقدرة على الفهم ، و تكون
مفرداته اللغوية محدودة إلى حد واضح 0
ضعف سمع شديد
يستطيع
المصاب بهذا النوع أن يسمع الأصوات العالية فقط ، إذا حدثت بالقرب منه
، وقد يكون قادرا على تمييز الأصوات البيئية : صوت محرك سيارة مرتفع / صوت إغلاق الباب بقوة و قد يكون قادرا
على تمييز أحرف العلة ، ولكن ليس جميع الأحرف الساكنة .
ضعف سمع عميق ـ شديد جداـ
المصاب
بهذا النوع يستطيع سماع الأصوات العالية ، ولكنه يدرك و جودها كذبذبات ، واهتزازات
أكثر من إدراكها كنغمات نمطية لها معنى و المصاب بهذا النوع يعتمد الأساس على
حاسة البصر ، في التقاط المعلومات عن العالم من حوله بدلاً من اعتماده على حاسة
السمع . ويعد هذا المصاب أصم كلياً 0
فقدان تام للسمع
المصاب
بهذا النوع
غير قادر على سماع أعلى صوت ، يصدره جهاز فحص السمع في طيف اللغة المحكية و بالتالي
فإن هذا الشخص يعد أصم كليا 0
اـ مجموعة
الأسباب الخاصة بالعوامل الوراثية الجينية
،وخاصة إختلاف العامل الرايزسي بين الأم والجنين .
2- مجموعة الأسباب الخاصة بالعوامل
البيئية والتي تحدث بعد عملية الإخصاب أي قبل مرحلة الولادة وأثناءها وبعدها مثل :
سوء تغذية الأم الحامل ،
والتعرض للأشعة السينية ، وتعاطي الأدويةوالعقاقير دون مشورة الطبيب ، وإصابة الأم
الحامل بالحصبة الألمانية ، والزهري ، ونقص الأكسجين أثناء عملية الولادة ،
والتهابات الأذن ، والحوادث التي تصيب الأذن ...
الخ
يقصد بالإعاقة
السمعية تلك المشكلات التي تحول دون أن يقوم الجهاز السمعي عند الفرد بوظائفه أو
تقلل من قدرة الفرد على سماع الأصوات المختلفة ، وتتراوح الإعاقة السمعية في شدتها
من الدرجات البسيطة والمتوسطة التي ينتج عنها ضعف سمعي ، إلى الدرجات الشديدة جداً
والتي ينتج عنها صمم .
يقسم ذوو الإعاقة السمعية إلى فئتين رئيسيتين هما
أولاً ــ الأصم
: وهو الفرد الذي يعاني من عجز سمعي إلى درجة (
فقدان سمعي 70 ديسبل فأكثر ) تحول دون اعتماده على حاسة السمع في فهم الكلام سواء
باستخدام السماعات أو بدونها .
ثانياًـ ضعيف السمع
وهو الفرد الذي يعاني من فقدان سمعي إلى درجة فقدان
سمعي ( 35 ــ 69 ديسبل ) تجعله يواجه صعوبة في فهم الكلام بالاعتماد على حاسة
السمع فقط سواء ياستخدام السماعات أو بدونها .
من حيث المرحلة التي حدث خلالها فقدان السمع
ضعف السمع في مرحلة ما قبل اكتساب اللغة
و هو الضعف الحاصل في أثناء الولادة ، أو قبل اكتساب
الطفل للغة المحكية ، وفي هذه الحالة
تتأثر قدرة الطفل على النطق و الكلام ، لأن الطفل لم يسمع اللغة المحكية بالشكل المطلوب حتى يتعلمها 0
ضعف السمع في مرحلة ما بعد اكتساب اللغة
وهو الضعف الحاصل بعد أن
يكون الطفل قد اكتسب اللغة ، وفي هذه
الحالة لا يتأثر النطق أو الكلام عند الطفل 0
من حيث من حيث موقع
الإصابة في الجهاز السمعي
ضعف السمع التوصيلي
و ينتج عن خلل يصيب الأذن الخارجية ، و الوسطى مع وجود أذن
داخلية سليمة 0
أي أن المشكلة ليس في تفسير الأصوات و في تحليلها و إنما في
إيصالها إلى جهاز التحليل و التفسير و هو
الأذن الداخلية و مناطق السمع العليا 0
ضعف السمع الحسي العصبي
و ينتج ذلك عن خلل يصيب
الأذن الداخلية ، أو المنطقة
الواقعة ما بين الأذن الداخلية و منطقة عنق المخ / مع وجود أذن وسطى و خارجية سليمتين ، وفي هذا النوع من ضعف
السمع ، نجد أن المشكلة ليست في توصيل
الصوت ، و إنما في عملية تحليله وتفسيره 0
ضعف السمع المختلط
وهو عبارة عن ضعف سمع
مشترك ، يتضمن كلا من ضعف السمع التوصيلي و
الحسي العصبي ، و ذلك نتيجة لوجود خلل في أجزاء الأذن الثلاثة : الخارجية و الوسطى و الداخلية
من حيث درجات ضعف السمع
ضعف سمع خفيف
يعاني المصاب بهذا النوع
من صعوبة في سماع الأصوات المنخفضة أو البعيدة
، وقد يعاني من بعض الضعف في اللغة
ضعف سمع معتدل أو متوسط
يستطيع المصاب بهذا النوع
سماع المحادثة العادية إذا تمت
على مقربة منه ، و إذا كانت المحادثة تتم وجها لوجه 0
ضعف سمع دون المتوسط ـ بين المتوسط
و الشديد ـ
المصاب
بهذا النوع محادثة ينبغي أن تكون بصوت مرتفع ، حتى يتمكن المصاب من سماعها ، ويعاني
المصاب من صعوبات متزايدة ، في متابعة النقاش الجماعي ، كما أنه في العادة يعاني
من عيوب في النطق ، ومن ضعف استعماله اللغة ، والقدرة على الفهم ، و تكون
مفرداته اللغوية محدودة إلى حد واضح 0
ضعف سمع شديد
يستطيع
المصاب بهذا النوع أن يسمع الأصوات العالية فقط ، إذا حدثت بالقرب منه
، وقد يكون قادرا على تمييز الأصوات البيئية : صوت محرك سيارة مرتفع / صوت إغلاق الباب بقوة و قد يكون قادرا
على تمييز أحرف العلة ، ولكن ليس جميع الأحرف الساكنة .
ضعف سمع عميق ـ شديد جداـ
المصاب
بهذا النوع يستطيع سماع الأصوات العالية ، ولكنه يدرك و جودها كذبذبات ، واهتزازات
أكثر من إدراكها كنغمات نمطية لها معنى و المصاب بهذا النوع يعتمد الأساس على
حاسة البصر ، في التقاط المعلومات عن العالم من حوله بدلاً من اعتماده على حاسة
السمع . ويعد هذا المصاب أصم كلياً 0
فقدان تام للسمع
المصاب
بهذا النوع
غير قادر على سماع أعلى صوت ، يصدره جهاز فحص السمع في طيف اللغة المحكية و بالتالي
فإن هذا الشخص يعد أصم كليا 0
اـ مجموعة
الأسباب الخاصة بالعوامل الوراثية الجينية
،وخاصة إختلاف العامل الرايزسي بين الأم والجنين .
2- مجموعة الأسباب الخاصة بالعوامل
البيئية والتي تحدث بعد عملية الإخصاب أي قبل مرحلة الولادة وأثناءها وبعدها مثل :
سوء تغذية الأم الحامل ،
والتعرض للأشعة السينية ، وتعاطي الأدويةوالعقاقير دون مشورة الطبيب ، وإصابة الأم
الحامل بالحصبة الألمانية ، والزهري ، ونقص الأكسجين أثناء عملية الولادة ،
والتهابات الأذن ، والحوادث التي تصيب الأذن ...
الخ
يقصد بالإعاقة
السمعية تلك المشكلات التي تحول دون أن يقوم الجهاز السمعي عند الفرد بوظائفه أو
تقلل من قدرة الفرد على سماع الأصوات المختلفة ، وتتراوح الإعاقة السمعية في شدتها
من الدرجات البسيطة والمتوسطة التي ينتج عنها ضعف سمعي ، إلى الدرجات الشديدة جداً
والتي ينتج عنها صمم .
يقسم ذوو الإعاقة السمعية إلى فئتين رئيسيتين هما
أولاً ــ الأصم
: وهو الفرد الذي يعاني من عجز سمعي إلى درجة (
فقدان سمعي 70 ديسبل فأكثر ) تحول دون اعتماده على حاسة السمع في فهم الكلام سواء
باستخدام السماعات أو بدونها .
ثانياًـ ضعيف السمع
وهو الفرد الذي يعاني من فقدان سمعي إلى درجة فقدان
سمعي ( 35 ــ 69 ديسبل ) تجعله يواجه صعوبة في فهم الكلام بالاعتماد على حاسة
السمع فقط سواء ياستخدام السماعات أو بدونها .
من حيث المرحلة التي حدث خلالها فقدان السمع
ضعف السمع في مرحلة ما قبل اكتساب اللغة
و هو الضعف الحاصل في أثناء الولادة ، أو قبل اكتساب
الطفل للغة المحكية ، وفي هذه الحالة
تتأثر قدرة الطفل على النطق و الكلام ، لأن الطفل لم يسمع اللغة المحكية بالشكل المطلوب حتى يتعلمها 0
ضعف السمع في مرحلة ما بعد اكتساب اللغة
وهو الضعف الحاصل بعد أن
يكون الطفل قد اكتسب اللغة ، وفي هذه
الحالة لا يتأثر النطق أو الكلام عند الطفل 0
من حيث من حيث موقع
الإصابة في الجهاز السمعي
ضعف السمع التوصيلي
و ينتج عن خلل يصيب الأذن الخارجية ، و الوسطى مع وجود أذن
داخلية سليمة 0
أي أن المشكلة ليس في تفسير الأصوات و في تحليلها و إنما في
إيصالها إلى جهاز التحليل و التفسير و هو
الأذن الداخلية و مناطق السمع العليا 0
ضعف السمع الحسي العصبي
و ينتج ذلك عن خلل يصيب
الأذن الداخلية ، أو المنطقة
الواقعة ما بين الأذن الداخلية و منطقة عنق المخ / مع وجود أذن وسطى و خارجية سليمتين ، وفي هذا النوع من ضعف
السمع ، نجد أن المشكلة ليست في توصيل
الصوت ، و إنما في عملية تحليله وتفسيره 0
ضعف السمع المختلط
وهو عبارة عن ضعف سمع
مشترك ، يتضمن كلا من ضعف السمع التوصيلي و
الحسي العصبي ، و ذلك نتيجة لوجود خلل في أجزاء الأذن الثلاثة : الخارجية و الوسطى و الداخلية
من حيث درجات ضعف السمع
ضعف سمع خفيف
يعاني المصاب بهذا النوع
من صعوبة في سماع الأصوات المنخفضة أو البعيدة
، وقد يعاني من بعض الضعف في اللغة
ضعف سمع معتدل أو متوسط
يستطيع المصاب بهذا النوع
سماع المحادثة العادية إذا تمت
على مقربة منه ، و إذا كانت المحادثة تتم وجها لوجه 0
الأحد مارس 17, 2013 3:50 pm من طرف Rawanalsoud
» اشترك معنا في صفحة عى الفيس بوك
الأربعاء فبراير 06, 2013 3:18 pm من طرف صهيب عثمان
» 49 نشاط لتنمية المهارات اللغوية عند الطفل
الأربعاء سبتمبر 12, 2012 6:55 pm من طرف صهيب عثمان
» غرف اوكسجين لاطفال التوحد..حديث
الأربعاء سبتمبر 12, 2012 6:42 pm من طرف صهيب عثمان
» رساله الى معلمي ودكتوري الدكتور جهاد ترك
السبت أغسطس 18, 2012 5:28 pm من طرف المدير
» رساله الى معلمي ودكتوري جهاد ترك
الثلاثاء أغسطس 14, 2012 12:01 pm من طرف ثائر عبد اللطيف الصغير
» محاولة اثراء
الثلاثاء يوليو 10, 2012 6:31 am من طرف صهيب عثمان
» فيديو مشكلات السلوك عند الاطفال
الأربعاء يوليو 04, 2012 3:38 pm من طرف صهيب عثمان
» الاعاقة العقلية
الأربعاء يوليو 04, 2012 3:30 pm من طرف صهيب عثمان