أنواع
التفكير
أنواع التفكير
المركب :
1 ـ التفكير الناقد
.
2 ـ التفكير الإبداعي
.
3 ـالتفكير
العلمي
4 ـ التفكير
المنطقي
5 ـ التفكير
المعرفي
6 ـ التفكير فوق
المعرفي .
7 ـ التفكير الخرافي
.
8 ـ التفكير التسلطي
.
9 ـ التفكير التوفيقي
أو المساير .
ويشمل كل نوع من
أنواع التفكير السابقة عدة مهارات تميزه عن غيره .
طبيعته
وتعريفاته وخصائصه ومهاراته .
أولاً ـ التفكير
الناقد :
يعد التفكير
الناقد من أكثر أشكال التفكير المركب استحواذاً على اهتمام الباحثين والمفكرين
التربويين ، وهو في عالم الواقع يستخدم للدلالة على مهام كثيرة منها :
الكشف عن العيوب والأخطاء
، والشك في كل شيء ، والتفكير التحليلي ، والتفكير التأملي ، ويشمل كل مهارات
التفكير العليا في تصنيف بلوم .
* تعريفه : عرفه بعضهم
بأنه فحص وتقييم الحلول المعروضة .
وهو حل المشكلات ، أو
التحقق من الشيء وتقييمه بالاستناد إلى معايير متفق عليها مسبقاً
.
وهو تفكير تأملي ومعقول ،
مركَّز على اتخاذ قرار بشأن ما نصدقه ونؤمن به أو ما نفعله .
والتفكير الناقد هو
التفكير الذي يتطلب استخدام المستويات المعرفية العليا الثلاث في تصنيف بلوم (
التحليل ـ التركيب ـ التقويم ) .
مهارات التفكير
الناقد :
لخص بعض الباحثين مهارات
التفكير الناقد في الآتي :
1 ـ التمييز بين
الحقائق التي يمكن إثباتها .
2 ـ التمييز بين
المعلومات والادعاءات .
3 ـ تحديد مستوى دقة
العبارة .
4 ـ تحديد مصداقية
مصدر المعلومات .
5 ـ التعرف على
الادعاءات والحجج .
6 ـ التعرف على
الافتراضات غير المصرح بها .
7 ـ تحديد قوة
البرهان .
8 ـ التنبؤ بمترتبات
القرار أو الحل .
معايير التفكير
الناقد :
يقصد بمعايير
التفكير الناقد تلك المواصفات العامة المتفق عليها لدى الباحثين في مجال التفكير ،
والتي تتخذ أساساً في الحكم على نوعية التفكير الاستدلالي أو التقويمي الذي يمارسه
الفرد في معالجة الموضوع ويمكن تلخيص هذه المعايير في التالي :
1 ـ الوضوح : وهو من
أهم معايير التفكير الناقد باعتباره المدخل الرئيس لباقي المعايير الأخرى ، فإذا لم
تكن العبارة واضحة فلن نستطيع فهمها ، ولن نستطيع معرفة مقاصد المتكلم ، وعليه فلن
يكون بمقدورنا الحكم عليه .
2 ـ الصحة : وهو أن
تكون العبارة صحيحة وموثقة ، وقد تكون العبارة واضحة ولكنها ليست صحيحة
.
3 ـ الدقة : الدقة في
التفكير تعني استيفاء الموضوع صفة من المعالجة ، والتعبير عنه بلا زيادة أو نقصان
.
4 ـ الربط : ويقصد به
مدى العلاقة بين السؤال أو المداخلة بموضوع النقاش .
5 ـ العمق : ويقصد به
ألا تكون المعالجة الفكرية للموضوع أو المشكلة في كثير من الأحوال مفتقرة إلى العمق
المطلوب الذي يتناسب مع تعقيدات المشكلة ، وألا يلجأ في حلها إلى السطحية
.
6 ـ الاتساع : ويعني
الأخذ بجميع جوانب الموضوع .
7 ـ المنطق : ويعني
أن يكون الاستدلال على حل المشكلة منطقياً ، لأنه المعيار الذي استند إليه الحكم
على نوعية التفكير ، والتفكير المنطقي هو تنظيم الأفكار وتسلسلها وترابطها بطريقة
تؤدي إلى معنى واضح ، أو نتيجة مترتبة على حجج معقولة .
التفكير
الإبداعي :
تعريفه : هو نشاط
عقلي مركب وهادف توجهه رغبة قوية في البحث عن حلول ، أو التوصل إلى نتائج أصيلة لم
تكن معروفة سابقاً .
يتميز التفكير
الإبداعي بالشمول والتعقيد ، لأنه ينطوي على عناصر معرفية وانفعالية وأخلاقية
متداخلة تشكل حالة ذهنية فريدة .
مهارات التفكير
الإبداعي :
أولاً ـ الطلاقة : وهي
القدرة على توليد عدد كبير من البدائل أو الأفكار عند الاستجابة لمثير معين ،
والسرعة والسهولة في توليدها ، وهي في جوهرها عملية تذكر واستدعاء لمعلومات أو
خبرات أو مفاهيم سبق تعلمها .
وتشتمل الطلاقة على
الأنواع التالية :
1 ـ الطلاقة اللفظية
.
2 ـ طلاقة المعاني
.
3 ـ طلاقة الأشكال
.
ثانياً ـ المرونة : وتعني
القدرة على توليد الأفكار المتنوعة التي ليست من نوع الأفكار المتوقعة عادة ،
وتوجيه أو تحويل مسار التفكير مع تغير المثير أو متطلبات الموقف ، وهي عكس الجمود
الذهني الذي يعني تبني أنماط ذهنية محددة سلفاً وغير قابلة للتغير حسب ما تستدعي
الحاجة .
ثالثاً ـ الأصالة : وتعني
الخبرة والتفرد ، وهي العامل المشترك بين معظم التعريفات التي تركز على النواتج
الإبداعية كمحل للحكم على مستوى الإبداع .
رابعاً ـ الإفاضة : وهي
القدرة على إضافة تفاصيل جديدة ومتنوعة لفكرة أو حل المشكلة .
خامساً ـ الحساسية
للمشكلات : ويقصد بها الوعي بوجود مشكلات أو حاجات أو عناصر ضعف في البيئة أو
الموقف .
الفرق بين التفكير الناقد
والتفكير الإبداعي :
التفكير
الناقد التفكير الإبداعي
1
ـ تفكير متقارب . 1 ـ تفكير متشعب
.
2 ـ يعمل على تقييم
مصداقية أمور موجودة . 2 ـ يتصف بالأصالة .
3 ـ يقبل المبادئ
الموجودة ولا 3 ـ عادة ما ينتهك مبادئ موجودة
يعمل على تغييرها
. ومقبولة .
4 ـ يتحدد بالقواعد
المنطقية ، 4 ـ لا يتحدد بالقواعد المنطقية ، ولا
ويمكن التنبؤ
بنتائجه . يمكن التنبؤ بنتائجه .
يتطلبان وجود مجموعة من
الميول والاستعدادات لدى الفرد .
يستخدمان أنواع التفكير
العليا كحل المشكلات واتخاذ القرارات وصياغة المفاهيم .
التفكير
المعرفي :
مهاراته :
1 ـ مهارات التركيز
:
* توضيح
ظروف المشكلة . * تحديد الأهداف .
2 ـ مهارات جمع
المعلومات :
* الملاحظة :
وتعني الحصول على المعلومات عن طرق أحد الحواس أو أكثر .
* التساؤل :
وهو البحث عن معلومات جديدة عن طريق إثارة الأسئلة .
3 ـ التذكر
:
* الترميز :
ويشمل ترميز وتخزين المعلومات في الذاكرة طويلة الأمد .
* الاستدعاء :
استرجاع المعلومات من الذاكرة طويلة الأمد .
4 ـ مهارات تنظيم
المعلومات :
* المقارنة :
وتعني ملاحظة أوجه الشبه والاختلاف بين شيئين أو أكثر .
* التصنيف : وضع
الأشياء في مجموعات وفق خصائص مشتركة .
* الترتيب : وضع
الأشياء أو المفردات في منظومة أو سياق وفق أسس معينة .
5 ـ مهارات التحليل
:
* تحديد الخصائص
والمكونات والتمييز بين الأشياء .
* تحديد العلاقات
والأنماط ، والتعرف على الطرائق الرابطة بين المكونات .
6 ـ المهارات
الإنتاجية / التوليدية :
* الاستنتاج :
التفكير فيما هو أبعد من المعلومات المتوافرة لسد الثغرات فيها .
* التنبؤ :
استخدام المعرفة السابقة لإضافة معنى للمعلومات الجديدة ، وربطها بالأبنية المعرفية
القائمة .
* الإسهاب :
تطوير الأفكار الأساسية ، والمعلومات المعطاة ، وإغناؤها بتفصيلات مهمة ، وإضافات
قد تؤدي إلى نتاجات جديدة .
* التمثيل :
إضافة معنى جديد للمعلومات بتغيير صورتها ( تمثيلها برموز ، أو مخططات ، أو رسوم
بيانية ) .
7 ـ مهارات التكامل
والدمج :
* التلخيص : تقصير
الموضوع وتجديده من غير الأفكار الرئيسة بطريقة فعالة .
* إعادة البناء :
تعديل الأبنية المعرفية القائمة لإدماج معلومات جديدة .
8 ـ مهارات التقويم
:
* وضع محكَّات :
وتعني اتخاذ معايير لإصدار الأحكام والقرارات .
* الإثبات : تقديم
البرهان على صحة ، أو دقة الادعاء .
* التعرف على
الأخطاء : وهو الكشف عن المغالطات ، أو الوهن في الاستدلالات المنطقية ، والتفريق
بين الآراء والحقائق .
التفكير فوق
المعرفي :
ظهر هذا النوع من
أنواع التفكير في بداية السبعينات ليضيف بعدا جديدا في مجال علم النفس المعرفي ،
وفتح آفاق واسعة للدراسات التجريبية ، والمناقشات النظرية في موضوعات الذكاء
والتفكير والذاكرة والاستيعاب ومهارات التعلم .
تعريفه :
اختلف المتخصصون
في دراسة تعليم التفكير في وضع مفهوم محدد للتفكير فوق المعرفي ، ورغم اختلاف هذه
التعريفات إلا أننا نجد تقاربا واضحا في المضمون ، ومن أهم التعريفات ، وأكثرها
شيوعا الآتي :
التفكير فوق المعرفي :
عبارة عن عمليات تحكم عليا ، وظيفتها التخطيط والمراقبة والتقييم لأداء الفرد في حل
المشكلة ، أو الموضوع .
* هو قدرة على
التفكير في مجريات التفكير ، أو حوله .
* هو أعلى مستويات
النشاط العقلي الذي يبقي على وعي الفرد لذاته .
مهارات التفكير
فوق المعرفية :
أولا ـ التخطيط : ومهارته
هي :
1 ـ تحديد الهدف ،
أو الشعور بوجود مشكلة ، وتحديد طبيعتها .
2 ـ اختيار
استراتيجية التنفيذ ومهاراته .
3 ـ ترتيب تسلسل
الخطوات .
4 ـ تحديد الخطوات
المحتملة .
5 ـ تحديد أساليب
مواجهة الصعوبات والأخطاء .
6 ـ التنبؤ بالنتائج
المرغوب فيها ، أو المتوقعة .
ثانيا ـ المراقبة والتحكم
: مهاراته :
1 ـ الإبقاء على
الهدف في بؤرة الاهتمام .
2 ـ الحفاظ على تسلسل
الخطوات . 3 ـ معرفة متى يتحقق هدف فرعي .
4 ـ معرفة متى يجب
الانتقال إلى العملية التالية .
5 ـ اختيار العملية
الملائمة تّتْبع في السياق .
6 ـ اكتشاف العقبات
والأخطاء .
7 ـ معرفة كيفية
التغلب على العقبات ، والتخلص من الأخطاء .
ثالثا ـ التقييم :
ومهارته هي :
1 ـ تقييم مدى تحقيق
الهدف .
2 ـ الحكم على دقة
النتائج وكفايتها .
3 ـ تقييم مدى ملاءمة
الأساليب التي استخدمت .
4 ـ تقييم كيفية
تناول العقبات والأخطاء .
5 ـ تقييم فاعلية
الخطة وتنفيذها .
عوامل نجاح تعليم
التفكير
يترتب نجاح عملية
تعليم التفكير ومهاراته على عدة عوامل هامة هي :
1 ـ المعلم .
2 ـ استراتيجية تعليم
مهارة التفكير .
3 ـ البيئة المدرسية
والصفية .
4 ـ ملاءمة النشاطات
التعليمية لمهارات التفكير .
التفكير
أنواع التفكير
المركب :
1 ـ التفكير الناقد
.
2 ـ التفكير الإبداعي
.
3 ـالتفكير
العلمي
4 ـ التفكير
المنطقي
5 ـ التفكير
المعرفي
6 ـ التفكير فوق
المعرفي .
7 ـ التفكير الخرافي
.
8 ـ التفكير التسلطي
.
9 ـ التفكير التوفيقي
أو المساير .
ويشمل كل نوع من
أنواع التفكير السابقة عدة مهارات تميزه عن غيره .
طبيعته
وتعريفاته وخصائصه ومهاراته .
أولاً ـ التفكير
الناقد :
يعد التفكير
الناقد من أكثر أشكال التفكير المركب استحواذاً على اهتمام الباحثين والمفكرين
التربويين ، وهو في عالم الواقع يستخدم للدلالة على مهام كثيرة منها :
الكشف عن العيوب والأخطاء
، والشك في كل شيء ، والتفكير التحليلي ، والتفكير التأملي ، ويشمل كل مهارات
التفكير العليا في تصنيف بلوم .
* تعريفه : عرفه بعضهم
بأنه فحص وتقييم الحلول المعروضة .
وهو حل المشكلات ، أو
التحقق من الشيء وتقييمه بالاستناد إلى معايير متفق عليها مسبقاً
.
وهو تفكير تأملي ومعقول ،
مركَّز على اتخاذ قرار بشأن ما نصدقه ونؤمن به أو ما نفعله .
والتفكير الناقد هو
التفكير الذي يتطلب استخدام المستويات المعرفية العليا الثلاث في تصنيف بلوم (
التحليل ـ التركيب ـ التقويم ) .
مهارات التفكير
الناقد :
لخص بعض الباحثين مهارات
التفكير الناقد في الآتي :
1 ـ التمييز بين
الحقائق التي يمكن إثباتها .
2 ـ التمييز بين
المعلومات والادعاءات .
3 ـ تحديد مستوى دقة
العبارة .
4 ـ تحديد مصداقية
مصدر المعلومات .
5 ـ التعرف على
الادعاءات والحجج .
6 ـ التعرف على
الافتراضات غير المصرح بها .
7 ـ تحديد قوة
البرهان .
8 ـ التنبؤ بمترتبات
القرار أو الحل .
معايير التفكير
الناقد :
يقصد بمعايير
التفكير الناقد تلك المواصفات العامة المتفق عليها لدى الباحثين في مجال التفكير ،
والتي تتخذ أساساً في الحكم على نوعية التفكير الاستدلالي أو التقويمي الذي يمارسه
الفرد في معالجة الموضوع ويمكن تلخيص هذه المعايير في التالي :
1 ـ الوضوح : وهو من
أهم معايير التفكير الناقد باعتباره المدخل الرئيس لباقي المعايير الأخرى ، فإذا لم
تكن العبارة واضحة فلن نستطيع فهمها ، ولن نستطيع معرفة مقاصد المتكلم ، وعليه فلن
يكون بمقدورنا الحكم عليه .
2 ـ الصحة : وهو أن
تكون العبارة صحيحة وموثقة ، وقد تكون العبارة واضحة ولكنها ليست صحيحة
.
3 ـ الدقة : الدقة في
التفكير تعني استيفاء الموضوع صفة من المعالجة ، والتعبير عنه بلا زيادة أو نقصان
.
4 ـ الربط : ويقصد به
مدى العلاقة بين السؤال أو المداخلة بموضوع النقاش .
5 ـ العمق : ويقصد به
ألا تكون المعالجة الفكرية للموضوع أو المشكلة في كثير من الأحوال مفتقرة إلى العمق
المطلوب الذي يتناسب مع تعقيدات المشكلة ، وألا يلجأ في حلها إلى السطحية
.
6 ـ الاتساع : ويعني
الأخذ بجميع جوانب الموضوع .
7 ـ المنطق : ويعني
أن يكون الاستدلال على حل المشكلة منطقياً ، لأنه المعيار الذي استند إليه الحكم
على نوعية التفكير ، والتفكير المنطقي هو تنظيم الأفكار وتسلسلها وترابطها بطريقة
تؤدي إلى معنى واضح ، أو نتيجة مترتبة على حجج معقولة .
التفكير
الإبداعي :
تعريفه : هو نشاط
عقلي مركب وهادف توجهه رغبة قوية في البحث عن حلول ، أو التوصل إلى نتائج أصيلة لم
تكن معروفة سابقاً .
يتميز التفكير
الإبداعي بالشمول والتعقيد ، لأنه ينطوي على عناصر معرفية وانفعالية وأخلاقية
متداخلة تشكل حالة ذهنية فريدة .
مهارات التفكير
الإبداعي :
أولاً ـ الطلاقة : وهي
القدرة على توليد عدد كبير من البدائل أو الأفكار عند الاستجابة لمثير معين ،
والسرعة والسهولة في توليدها ، وهي في جوهرها عملية تذكر واستدعاء لمعلومات أو
خبرات أو مفاهيم سبق تعلمها .
وتشتمل الطلاقة على
الأنواع التالية :
1 ـ الطلاقة اللفظية
.
2 ـ طلاقة المعاني
.
3 ـ طلاقة الأشكال
.
ثانياً ـ المرونة : وتعني
القدرة على توليد الأفكار المتنوعة التي ليست من نوع الأفكار المتوقعة عادة ،
وتوجيه أو تحويل مسار التفكير مع تغير المثير أو متطلبات الموقف ، وهي عكس الجمود
الذهني الذي يعني تبني أنماط ذهنية محددة سلفاً وغير قابلة للتغير حسب ما تستدعي
الحاجة .
ثالثاً ـ الأصالة : وتعني
الخبرة والتفرد ، وهي العامل المشترك بين معظم التعريفات التي تركز على النواتج
الإبداعية كمحل للحكم على مستوى الإبداع .
رابعاً ـ الإفاضة : وهي
القدرة على إضافة تفاصيل جديدة ومتنوعة لفكرة أو حل المشكلة .
خامساً ـ الحساسية
للمشكلات : ويقصد بها الوعي بوجود مشكلات أو حاجات أو عناصر ضعف في البيئة أو
الموقف .
الفرق بين التفكير الناقد
والتفكير الإبداعي :
التفكير
الناقد التفكير الإبداعي
1
ـ تفكير متقارب . 1 ـ تفكير متشعب
.
2 ـ يعمل على تقييم
مصداقية أمور موجودة . 2 ـ يتصف بالأصالة .
3 ـ يقبل المبادئ
الموجودة ولا 3 ـ عادة ما ينتهك مبادئ موجودة
يعمل على تغييرها
. ومقبولة .
4 ـ يتحدد بالقواعد
المنطقية ، 4 ـ لا يتحدد بالقواعد المنطقية ، ولا
ويمكن التنبؤ
بنتائجه . يمكن التنبؤ بنتائجه .
يتطلبان وجود مجموعة من
الميول والاستعدادات لدى الفرد .
يستخدمان أنواع التفكير
العليا كحل المشكلات واتخاذ القرارات وصياغة المفاهيم .
التفكير
المعرفي :
مهاراته :
1 ـ مهارات التركيز
:
* توضيح
ظروف المشكلة . * تحديد الأهداف .
2 ـ مهارات جمع
المعلومات :
* الملاحظة :
وتعني الحصول على المعلومات عن طرق أحد الحواس أو أكثر .
* التساؤل :
وهو البحث عن معلومات جديدة عن طريق إثارة الأسئلة .
3 ـ التذكر
:
* الترميز :
ويشمل ترميز وتخزين المعلومات في الذاكرة طويلة الأمد .
* الاستدعاء :
استرجاع المعلومات من الذاكرة طويلة الأمد .
4 ـ مهارات تنظيم
المعلومات :
* المقارنة :
وتعني ملاحظة أوجه الشبه والاختلاف بين شيئين أو أكثر .
* التصنيف : وضع
الأشياء في مجموعات وفق خصائص مشتركة .
* الترتيب : وضع
الأشياء أو المفردات في منظومة أو سياق وفق أسس معينة .
5 ـ مهارات التحليل
:
* تحديد الخصائص
والمكونات والتمييز بين الأشياء .
* تحديد العلاقات
والأنماط ، والتعرف على الطرائق الرابطة بين المكونات .
6 ـ المهارات
الإنتاجية / التوليدية :
* الاستنتاج :
التفكير فيما هو أبعد من المعلومات المتوافرة لسد الثغرات فيها .
* التنبؤ :
استخدام المعرفة السابقة لإضافة معنى للمعلومات الجديدة ، وربطها بالأبنية المعرفية
القائمة .
* الإسهاب :
تطوير الأفكار الأساسية ، والمعلومات المعطاة ، وإغناؤها بتفصيلات مهمة ، وإضافات
قد تؤدي إلى نتاجات جديدة .
* التمثيل :
إضافة معنى جديد للمعلومات بتغيير صورتها ( تمثيلها برموز ، أو مخططات ، أو رسوم
بيانية ) .
7 ـ مهارات التكامل
والدمج :
* التلخيص : تقصير
الموضوع وتجديده من غير الأفكار الرئيسة بطريقة فعالة .
* إعادة البناء :
تعديل الأبنية المعرفية القائمة لإدماج معلومات جديدة .
8 ـ مهارات التقويم
:
* وضع محكَّات :
وتعني اتخاذ معايير لإصدار الأحكام والقرارات .
* الإثبات : تقديم
البرهان على صحة ، أو دقة الادعاء .
* التعرف على
الأخطاء : وهو الكشف عن المغالطات ، أو الوهن في الاستدلالات المنطقية ، والتفريق
بين الآراء والحقائق .
التفكير فوق
المعرفي :
ظهر هذا النوع من
أنواع التفكير في بداية السبعينات ليضيف بعدا جديدا في مجال علم النفس المعرفي ،
وفتح آفاق واسعة للدراسات التجريبية ، والمناقشات النظرية في موضوعات الذكاء
والتفكير والذاكرة والاستيعاب ومهارات التعلم .
تعريفه :
اختلف المتخصصون
في دراسة تعليم التفكير في وضع مفهوم محدد للتفكير فوق المعرفي ، ورغم اختلاف هذه
التعريفات إلا أننا نجد تقاربا واضحا في المضمون ، ومن أهم التعريفات ، وأكثرها
شيوعا الآتي :
التفكير فوق المعرفي :
عبارة عن عمليات تحكم عليا ، وظيفتها التخطيط والمراقبة والتقييم لأداء الفرد في حل
المشكلة ، أو الموضوع .
* هو قدرة على
التفكير في مجريات التفكير ، أو حوله .
* هو أعلى مستويات
النشاط العقلي الذي يبقي على وعي الفرد لذاته .
مهارات التفكير
فوق المعرفية :
أولا ـ التخطيط : ومهارته
هي :
1 ـ تحديد الهدف ،
أو الشعور بوجود مشكلة ، وتحديد طبيعتها .
2 ـ اختيار
استراتيجية التنفيذ ومهاراته .
3 ـ ترتيب تسلسل
الخطوات .
4 ـ تحديد الخطوات
المحتملة .
5 ـ تحديد أساليب
مواجهة الصعوبات والأخطاء .
6 ـ التنبؤ بالنتائج
المرغوب فيها ، أو المتوقعة .
ثانيا ـ المراقبة والتحكم
: مهاراته :
1 ـ الإبقاء على
الهدف في بؤرة الاهتمام .
2 ـ الحفاظ على تسلسل
الخطوات . 3 ـ معرفة متى يتحقق هدف فرعي .
4 ـ معرفة متى يجب
الانتقال إلى العملية التالية .
5 ـ اختيار العملية
الملائمة تّتْبع في السياق .
6 ـ اكتشاف العقبات
والأخطاء .
7 ـ معرفة كيفية
التغلب على العقبات ، والتخلص من الأخطاء .
ثالثا ـ التقييم :
ومهارته هي :
1 ـ تقييم مدى تحقيق
الهدف .
2 ـ الحكم على دقة
النتائج وكفايتها .
3 ـ تقييم مدى ملاءمة
الأساليب التي استخدمت .
4 ـ تقييم كيفية
تناول العقبات والأخطاء .
5 ـ تقييم فاعلية
الخطة وتنفيذها .
عوامل نجاح تعليم
التفكير
يترتب نجاح عملية
تعليم التفكير ومهاراته على عدة عوامل هامة هي :
1 ـ المعلم .
2 ـ استراتيجية تعليم
مهارة التفكير .
3 ـ البيئة المدرسية
والصفية .
4 ـ ملاءمة النشاطات
التعليمية لمهارات التفكير .
الأحد مارس 17, 2013 3:50 pm من طرف Rawanalsoud
» اشترك معنا في صفحة عى الفيس بوك
الأربعاء فبراير 06, 2013 3:18 pm من طرف صهيب عثمان
» 49 نشاط لتنمية المهارات اللغوية عند الطفل
الأربعاء سبتمبر 12, 2012 6:55 pm من طرف صهيب عثمان
» غرف اوكسجين لاطفال التوحد..حديث
الأربعاء سبتمبر 12, 2012 6:42 pm من طرف صهيب عثمان
» رساله الى معلمي ودكتوري الدكتور جهاد ترك
السبت أغسطس 18, 2012 5:28 pm من طرف المدير
» رساله الى معلمي ودكتوري جهاد ترك
الثلاثاء أغسطس 14, 2012 12:01 pm من طرف ثائر عبد اللطيف الصغير
» محاولة اثراء
الثلاثاء يوليو 10, 2012 6:31 am من طرف صهيب عثمان
» فيديو مشكلات السلوك عند الاطفال
الأربعاء يوليو 04, 2012 3:38 pm من طرف صهيب عثمان
» الاعاقة العقلية
الأربعاء يوليو 04, 2012 3:30 pm من طرف صهيب عثمان