اضطرابات
الكلام:
:
إضرابات
الكلام متعددة ويمكن أن نوجز بما يلي
o الأفازيا،
أو احتباس الكلام
o (إعتقال
اللسان (
كما
تسمي باللجلجة أو التهته
o الكلام
الإنفجاري الحاد
o بعثرة
الحديث
ب)
اضطرابات
النطق:
وهي
مشكلات تتعلق بإنتاج أصوات الكلام أو
طريقة نطق الحروف:
. اضطربات
إبدالية
.
اضطرابات
تحريفية
. اضطرابات
ضغط
ثانياً:
الاسباب
العامة لاضطرابات النطق والكلام:
تشير
الدراستان الطبية والنفسية والتربوية
إلى أن أسباب الاضطرابات الكلامية تختلف
حسب الأعمار، البيئات، ومعظم هذه الأسباب
ترجع بشكل عام إما إلى أسباب عضوية مثل
إصابة أحد أجزاء الكلام والتنفس والجهاز
العصبي وهذه بدروها ترجع إلى عوامل ولادية
أو قبل ولادية أو بعد ولادته وإما تكون
الأسباب ذات طابع نفسي تربوي ترجع إلى
الأسرة والتربية وعوامل التنشئة الاجتماعية
أو ترجع إلى عوامل نفسية ووجدانية عميقة
مثل الانفعالات الحادة والصدمات النفسية
مثلاً وجميع هذه الأسباب متداخلة ومتفاعلة
مع بعض البعض وقد ترجع الحالة الواحدة
إلى أكثر من سبب أو عامل من العوامل
المذكورة.
( الزراد،
1990م).
ويمكن
أن نلخص هذه العوامل والأسباب بوجه عام
بمايلي:
العــوامل
العضوية:
وتتلخص
هذه العوامل في إصابة أحد الأعضاء المساهمة
في عملية النطق والكلام فمثلاً يجب أن
تتوافق عملية النطق وذلك ضروري لظهور
الكلام بشكل جيد وقد أكدت الدراسات إلى
أن خلل أعضاء النطق في وظيفتها وعدم
التوافق بينماقد يرجع إلى اضطراب في
التكوين البينوي أو إلى إصابة الأعصاب
الدماغية أو القشرة الدماغية أو إصابة
الحلق أو الحنجرة أو الفم أو الأنف أو
الأذن أو الرئتين بغصابات أو التهابات
حادة أو بعض الأمراض
:
الأسباب
الاجتماعية والتربويةومن
أهم هذه الاسباب عوامل التنشئة الاجتماعية
وفقر البيئة الثقافية الفقيرة بالحديث
الرفيع وبالكلام الموجه وبالتدريب المناسب
للطفل كما هوالحال لدى طفل (
إينارد
المتوشح)،
وأطفال الملاجيء ودور الأيتام الذين لا
تتوفر لديهم عوامل التربية والتدريب
والتنشئة الاجتماعية والتربوية الجيدة
بما في ذلك تقليد الأطفال للكلام المضطرب
أو المضحك وإيجاد الأهل والأقرباء بأن
الطفل لديه عاهة واضطراب في كلامه، وسوء
التوافق المدرسي أو الاجتماعي أو الأسري
في جميع النواحي .
:
الأسباب
النفسية والوجدانية
أن
معظم حالات الاضطراب في النطق والكلام
لا ترجع إلى أسباب عضوية كلية أو نفسية
كلية فقد يكون سبب الاضطراب عضوي ونفسي
معاً.
فضعف
الثقة بالنفس وعدم القدرة على تأكيد الذات
وتصدع الأسرة ومشكلاتها الحادة
والحرمان العاطفي للطفل من الوالدين
أو الخوف الشديد من الوالدين على طفلهم
والرعاية الزائدة والدلال المفرط واضطراب
النطق في حالة الحديث مع كبيرة أو مع جنس
آخر أو أمام جماعة، من أهم الأسباب النفسية
الوجدانية
.
وإن
معظم الباحثين يؤكدون في اضطرابات الكلام
على دور الأسرة عموماً والأم خاصة لأنها
هي المخاطب الأول والتي تسيطر على جميع
أنواع العلاقات الأسرية.
اللجلجة
:
تعتبر
اللجلجة في الكلام إحدى اضطرابات الكلام
الشائعة،.
وتتميز
هذه الظاهرة إما بإعادة الحروف أو حرف
واحد أو التخلف والتأخر في نطق الكلمة،
وبهذا الشكل يكون هناك بعض الصعوبات
للتعسير، فتصور طفلاً يلاقي هذه الصعوبة،
مما يؤدي إلى الإحراج.
أنواعها:هناك
نوعان من اللجلجة، النوع الأول هو النوع
الذي يكون مؤقتاً وتظهر أثناء نمو الطفل
وخاصة في مرحلة تكوين الجمل بين السنة
الثانية والسنة الثالثة.والنوع
الثاني هو اللجلجة المستمرة أو ما تسمى
بالمزمنة وهذه تبدأ في بداية محاولة
الأطفال للكلام.
أسبابها:1
ـ
الوراثة.
2
ـ
القلق النفسي.
3
ـ
أو بسبب تلف في مراكز الكلام بالمخ.ويتضح
لنا أن الأسباب النفسية إلى اللجلجة في
الكلام عامل مهم وأساسيوالمشاكل
العائلية وانفصال الوالدين والاهتمام
بأخ دون آخر والعنف والقسوة التي يتم
استعمالها بحيث تصل إلى درجة لا يتمكن
الطفل التعبير عن نفسه وعن شعوره
وإحساسه.
ومن
الأسباب النفسية الأخرى هي المصاعب
والمشاكل في المدرسة وعلى المرشدين
التربويين ملاحظة ذلك في المدارس وتسجيل
هذه الملاحظات في البطاقات المدرسية
ومن
الأسباب النفسية الأخرى هي تعدد الفترات
الحرجة التي يمر بها الطفل وذلك بكثرة
تنقلاته من مدرسة إلى أخرى مما يجعله دون
شك غير مستقر وقلق نفسياً.لابد
لنا من ذكر حدوثه ذا المرض بين الأطفال
الذكور والأناث ويزداد لدى الذكور منه
لدى الأناث.
وربما
يرجع ذلك إلى بعض الفروق في أجهزة النطق
ومدة النضج وكذلك تزداد النسبة بين الأطفال
المتوسطي الذكاء ودون المتوسط بسبب تأخر
نضوج المخ وبسبب الكدمات والإصابات ا
لمخية الأخرى وتقل نسبة حدوث هذا المرض
بين الأطفال ذوي الذكاء العالي.ومن
الطرق المهمة للعلاج هو سماع الطفل لنفسه
حيث يزداد توتراً عندما
يستمع إلى ذاته، حينذاك يزداد رغبة في
تغيير السلوك بما يتعلق بهذا الانفعال
ويمكننا تدريبه بواسطة الاستماع لشخص
آخرويبدأ
بالنطق بعده وبالامكان تكرار هذا التمرين
في جو يسوده الثقة والاستقرار النفسي
والحب والحنان فسوف نلاحظ تطوراً ملحوظاً
للقضاء على اللجلجة وعلى كل مظاهر أو
اضطرابات الكلام
الكلام:
:
إضرابات
الكلام متعددة ويمكن أن نوجز بما يلي
o الأفازيا،
أو احتباس الكلام
o (إعتقال
اللسان (
كما
تسمي باللجلجة أو التهته
o الكلام
الإنفجاري الحاد
o بعثرة
الحديث
ب)
اضطرابات
النطق:
وهي
مشكلات تتعلق بإنتاج أصوات الكلام أو
طريقة نطق الحروف:
. اضطربات
إبدالية
.
اضطرابات
تحريفية
. اضطرابات
ضغط
ثانياً:
الاسباب
العامة لاضطرابات النطق والكلام:
تشير
الدراستان الطبية والنفسية والتربوية
إلى أن أسباب الاضطرابات الكلامية تختلف
حسب الأعمار، البيئات، ومعظم هذه الأسباب
ترجع بشكل عام إما إلى أسباب عضوية مثل
إصابة أحد أجزاء الكلام والتنفس والجهاز
العصبي وهذه بدروها ترجع إلى عوامل ولادية
أو قبل ولادية أو بعد ولادته وإما تكون
الأسباب ذات طابع نفسي تربوي ترجع إلى
الأسرة والتربية وعوامل التنشئة الاجتماعية
أو ترجع إلى عوامل نفسية ووجدانية عميقة
مثل الانفعالات الحادة والصدمات النفسية
مثلاً وجميع هذه الأسباب متداخلة ومتفاعلة
مع بعض البعض وقد ترجع الحالة الواحدة
إلى أكثر من سبب أو عامل من العوامل
المذكورة.
( الزراد،
1990م).
ويمكن
أن نلخص هذه العوامل والأسباب بوجه عام
بمايلي:
العــوامل
العضوية:
وتتلخص
هذه العوامل في إصابة أحد الأعضاء المساهمة
في عملية النطق والكلام فمثلاً يجب أن
تتوافق عملية النطق وذلك ضروري لظهور
الكلام بشكل جيد وقد أكدت الدراسات إلى
أن خلل أعضاء النطق في وظيفتها وعدم
التوافق بينماقد يرجع إلى اضطراب في
التكوين البينوي أو إلى إصابة الأعصاب
الدماغية أو القشرة الدماغية أو إصابة
الحلق أو الحنجرة أو الفم أو الأنف أو
الأذن أو الرئتين بغصابات أو التهابات
حادة أو بعض الأمراض
:
الأسباب
الاجتماعية والتربويةومن
أهم هذه الاسباب عوامل التنشئة الاجتماعية
وفقر البيئة الثقافية الفقيرة بالحديث
الرفيع وبالكلام الموجه وبالتدريب المناسب
للطفل كما هوالحال لدى طفل (
إينارد
المتوشح)،
وأطفال الملاجيء ودور الأيتام الذين لا
تتوفر لديهم عوامل التربية والتدريب
والتنشئة الاجتماعية والتربوية الجيدة
بما في ذلك تقليد الأطفال للكلام المضطرب
أو المضحك وإيجاد الأهل والأقرباء بأن
الطفل لديه عاهة واضطراب في كلامه، وسوء
التوافق المدرسي أو الاجتماعي أو الأسري
في جميع النواحي .
:
الأسباب
النفسية والوجدانية
أن
معظم حالات الاضطراب في النطق والكلام
لا ترجع إلى أسباب عضوية كلية أو نفسية
كلية فقد يكون سبب الاضطراب عضوي ونفسي
معاً.
فضعف
الثقة بالنفس وعدم القدرة على تأكيد الذات
وتصدع الأسرة ومشكلاتها الحادة
والحرمان العاطفي للطفل من الوالدين
أو الخوف الشديد من الوالدين على طفلهم
والرعاية الزائدة والدلال المفرط واضطراب
النطق في حالة الحديث مع كبيرة أو مع جنس
آخر أو أمام جماعة، من أهم الأسباب النفسية
الوجدانية
.
وإن
معظم الباحثين يؤكدون في اضطرابات الكلام
على دور الأسرة عموماً والأم خاصة لأنها
هي المخاطب الأول والتي تسيطر على جميع
أنواع العلاقات الأسرية.
اللجلجة
:
تعتبر
اللجلجة في الكلام إحدى اضطرابات الكلام
الشائعة،.
وتتميز
هذه الظاهرة إما بإعادة الحروف أو حرف
واحد أو التخلف والتأخر في نطق الكلمة،
وبهذا الشكل يكون هناك بعض الصعوبات
للتعسير، فتصور طفلاً يلاقي هذه الصعوبة،
مما يؤدي إلى الإحراج.
أنواعها:هناك
نوعان من اللجلجة، النوع الأول هو النوع
الذي يكون مؤقتاً وتظهر أثناء نمو الطفل
وخاصة في مرحلة تكوين الجمل بين السنة
الثانية والسنة الثالثة.والنوع
الثاني هو اللجلجة المستمرة أو ما تسمى
بالمزمنة وهذه تبدأ في بداية محاولة
الأطفال للكلام.
أسبابها:1
ـ
الوراثة.
2
ـ
القلق النفسي.
3
ـ
أو بسبب تلف في مراكز الكلام بالمخ.ويتضح
لنا أن الأسباب النفسية إلى اللجلجة في
الكلام عامل مهم وأساسيوالمشاكل
العائلية وانفصال الوالدين والاهتمام
بأخ دون آخر والعنف والقسوة التي يتم
استعمالها بحيث تصل إلى درجة لا يتمكن
الطفل التعبير عن نفسه وعن شعوره
وإحساسه.
ومن
الأسباب النفسية الأخرى هي المصاعب
والمشاكل في المدرسة وعلى المرشدين
التربويين ملاحظة ذلك في المدارس وتسجيل
هذه الملاحظات في البطاقات المدرسية
ومن
الأسباب النفسية الأخرى هي تعدد الفترات
الحرجة التي يمر بها الطفل وذلك بكثرة
تنقلاته من مدرسة إلى أخرى مما يجعله دون
شك غير مستقر وقلق نفسياً.لابد
لنا من ذكر حدوثه ذا المرض بين الأطفال
الذكور والأناث ويزداد لدى الذكور منه
لدى الأناث.
وربما
يرجع ذلك إلى بعض الفروق في أجهزة النطق
ومدة النضج وكذلك تزداد النسبة بين الأطفال
المتوسطي الذكاء ودون المتوسط بسبب تأخر
نضوج المخ وبسبب الكدمات والإصابات ا
لمخية الأخرى وتقل نسبة حدوث هذا المرض
بين الأطفال ذوي الذكاء العالي.ومن
الطرق المهمة للعلاج هو سماع الطفل لنفسه
حيث يزداد توتراً عندما
يستمع إلى ذاته، حينذاك يزداد رغبة في
تغيير السلوك بما يتعلق بهذا الانفعال
ويمكننا تدريبه بواسطة الاستماع لشخص
آخرويبدأ
بالنطق بعده وبالامكان تكرار هذا التمرين
في جو يسوده الثقة والاستقرار النفسي
والحب والحنان فسوف نلاحظ تطوراً ملحوظاً
للقضاء على اللجلجة وعلى كل مظاهر أو
اضطرابات الكلام
الأحد مارس 17, 2013 3:50 pm من طرف Rawanalsoud
» اشترك معنا في صفحة عى الفيس بوك
الأربعاء فبراير 06, 2013 3:18 pm من طرف صهيب عثمان
» 49 نشاط لتنمية المهارات اللغوية عند الطفل
الأربعاء سبتمبر 12, 2012 6:55 pm من طرف صهيب عثمان
» غرف اوكسجين لاطفال التوحد..حديث
الأربعاء سبتمبر 12, 2012 6:42 pm من طرف صهيب عثمان
» رساله الى معلمي ودكتوري الدكتور جهاد ترك
السبت أغسطس 18, 2012 5:28 pm من طرف المدير
» رساله الى معلمي ودكتوري جهاد ترك
الثلاثاء أغسطس 14, 2012 12:01 pm من طرف ثائر عبد اللطيف الصغير
» محاولة اثراء
الثلاثاء يوليو 10, 2012 6:31 am من طرف صهيب عثمان
» فيديو مشكلات السلوك عند الاطفال
الأربعاء يوليو 04, 2012 3:38 pm من طرف صهيب عثمان
» الاعاقة العقلية
الأربعاء يوليو 04, 2012 3:30 pm من طرف صهيب عثمان