تعريف إضطرابات السلوك:-
- التعريف الأكاديمي :-
يعرف الطفل المضطرب سلوكياً بأنه ذلك الذي يظهر سلوكاً مؤذياً وضاراً فحيث يؤثر على تحصيله الأكاديمي أو على تحصيل أقرانه بالإضافة إلى التأثير السلبي على الآخرين .
- التعريف الإجتماعي :-
- يظهر إضطراب الطفل سلوكياً عندما يقوم بسلوك ينحرف عن المعيار الإجتماعي بحيث أنه يحدث بتكرار وشدة حتى أن الكبار الذين يعيشون في بيئة الطفل يستطيعون الحكم على هذا السلوك .
- تصنيف إضطرابات السلوك :-
أولاً / التصنيف الصادر عن الرابطة الأمريكية للطب النفسي ويشمل على :-
1- الإضطرابات النمائية العامة الإضطرابات النمائية المحددة كالتوحد .
2- الإضطرابات الإنفعالية وتشمل قلق الطفولة والمراهقة .
3- الإضطرابات السلوكية وتشمل إضطرابات الإنتباه والتصرف .
4- الإضطرابات الجسمية وتشمل إضطرابات الأكل والحركة .
5- الجانب العقلي وتشمل التخلف العقلي .
ثانياً / تصنيف كوفمان وشمل على :-
1- الحركة الزائدة والتخريب والإندفاعية .
2- العدوان .
3- الإنسحاب .
4- مشكلات تتعلق بالنمو الخلقي والإنحراف .
- خصائص الأشخاص الذين يعانون من إضطرابات السلوك :-
أولاً / الذكاء :-
لا يزيد متوسط ذكاء هؤلاء الأطفال عن 90 بل إن البعض منهم يقع ضمن فئة بطيء التعلم والمتخلفين عقلياً هذا إلى جانب أنه يصعب تطبيق إختبارات الذكاء عليهم ومن ثم تأتي النتائج متحيزة ضدهم ولا تعطي مؤشرات دقيقة عن ذكائهم الحقيقي .
ثانياً / التحصيل :-
يعاني هؤلاء الأطفال من مشكلات تحصيليه حتى للمهارات الأكاديمية الأساسية والتي تشمل :- القراءة - الكاتبة - الحساب .
ثالثاً / السلوك العدواني :-
هو أحد الخصائص الشائعة بين هؤلاء الأطفال وإما أن يكون عدواناً موجهاً نحو الآخرين أو موجهاً نحو الذات وإما أن يأخذ شكلاً بدنياً أو لفظياً ويختلف بإختلاف عمر الطفل كما يلي :-
أ- في الطفولة المبكرة يأخذ شكل إزعاج الآخرين وإغاضتهم والتسلط عليهم .
ب- الأطفال الأكبر سنناً يكون العدوان موجهاً نحو المعلمين والمدرسة .
ج- في المراحل التالية يوجه السلوك العدواني نحو المجتمع الذين يظهر في شكل جرائم القتل والسرقة وأعمال السطو .
- كيفية التعرف على الأشخاص الذين يظهرون إضطرابات السلوك :-
1- تقديرات المعلمين :-
يعتبر المعلم أكثر الأشخاص أهمية في عملية الكشف عن الأطفال المضطربين في سن المدرسة إلا أن تقديراتهم يمكن أن تكون متحيزه إلى حد ما وذلك لما يلي :-
أ- يركز المعلمين على الأطفال الذين تصدر عنهم سلوكيات ( فجة ) مضطربة ويهمل الأطفال المنسحبين .
ب- إذا زاد عدد الطلاب في الفصل يصعب على المعلمين متابعة المضطربين منهم فتأتي نتائج عشوائية .
ج- إن المعلم المثقل بأعباء تدريسية ووظيفية إدارية يصعب عليه متابعة مثل هؤلاء الطلاب .
2- تقديرات الوالدين :-
يستقى من الوالدين كثيراً من المعلومات الهامة والتي يمكن أن تجمع من خلال المقابلات أو بتطبيق الإستبيانات إلا أنها أيضاً عليها بعض المحاذير ومنها :-
أ- غالباً ما تأتي إجابات الوالدين مسايرة للمرغوبية الإجتماعية .
ب- كثير من الوالدين يعمل فيكون منشغلاً عن الطفل ومن ثم يصعب ملاحظة سلوكه ( للوالدين العاملين " أي كثير من الوالدين العاملين " ) .
ج- يخشى الوالدين أن يكون هناك نتائج سلبية تنعكس على الطفل .
د- يعاني بعض الآباء من الأمية ومن ثم لا يمكنهم الإستجابة على بنود المقاييس .
3- تقديرات الزملاء :-
هي إحدى الطرق الهامة للكشف عن الإضطرابات السلوكية والإنفعالية ولكن من المحاذير التي توجه إليها :-
أن الأطفال في الأعمار الصغيرة يصعب عليهم تحديد السلوك المقبول . -1
2- غالباً ما تتداخل روابط الصداقة وتمنع الأطفال والكبار عن الإستجابة بموضوعية لبنود الإختبار .
4- تقديرات الذات :-
تعد أحد المصادر التي يحكم فيها الطفل على سلوكياته المضطربة وخاصة الموجه نحو الذات غير أن هذا الأسلوب لا يصلح مع جميع الأطفال.
الإتجاهات النظرية في تفسير إضطرابات السلوك :-
أولاً / الإتجاه السلوكي :-
خطوات التشخيص على النحو التالي :-
تحديد السلوك المستهدف ( مشكلة الطفل ). –أ
تحديد عدد مرات حدوث هذا السلوك والوقت الذي يحدث فيه . - ب
ج- أين ومتى يحدث السلوك .
د- ماهي إحتمالات تعزيز هذا السلوك في الموقف .
هـ- التقليل
- التعريف الأكاديمي :-
يعرف الطفل المضطرب سلوكياً بأنه ذلك الذي يظهر سلوكاً مؤذياً وضاراً فحيث يؤثر على تحصيله الأكاديمي أو على تحصيل أقرانه بالإضافة إلى التأثير السلبي على الآخرين .
- التعريف الإجتماعي :-
- يظهر إضطراب الطفل سلوكياً عندما يقوم بسلوك ينحرف عن المعيار الإجتماعي بحيث أنه يحدث بتكرار وشدة حتى أن الكبار الذين يعيشون في بيئة الطفل يستطيعون الحكم على هذا السلوك .
- تصنيف إضطرابات السلوك :-
أولاً / التصنيف الصادر عن الرابطة الأمريكية للطب النفسي ويشمل على :-
1- الإضطرابات النمائية العامة الإضطرابات النمائية المحددة كالتوحد .
2- الإضطرابات الإنفعالية وتشمل قلق الطفولة والمراهقة .
3- الإضطرابات السلوكية وتشمل إضطرابات الإنتباه والتصرف .
4- الإضطرابات الجسمية وتشمل إضطرابات الأكل والحركة .
5- الجانب العقلي وتشمل التخلف العقلي .
ثانياً / تصنيف كوفمان وشمل على :-
1- الحركة الزائدة والتخريب والإندفاعية .
2- العدوان .
3- الإنسحاب .
4- مشكلات تتعلق بالنمو الخلقي والإنحراف .
- خصائص الأشخاص الذين يعانون من إضطرابات السلوك :-
أولاً / الذكاء :-
لا يزيد متوسط ذكاء هؤلاء الأطفال عن 90 بل إن البعض منهم يقع ضمن فئة بطيء التعلم والمتخلفين عقلياً هذا إلى جانب أنه يصعب تطبيق إختبارات الذكاء عليهم ومن ثم تأتي النتائج متحيزة ضدهم ولا تعطي مؤشرات دقيقة عن ذكائهم الحقيقي .
ثانياً / التحصيل :-
يعاني هؤلاء الأطفال من مشكلات تحصيليه حتى للمهارات الأكاديمية الأساسية والتي تشمل :- القراءة - الكاتبة - الحساب .
ثالثاً / السلوك العدواني :-
هو أحد الخصائص الشائعة بين هؤلاء الأطفال وإما أن يكون عدواناً موجهاً نحو الآخرين أو موجهاً نحو الذات وإما أن يأخذ شكلاً بدنياً أو لفظياً ويختلف بإختلاف عمر الطفل كما يلي :-
أ- في الطفولة المبكرة يأخذ شكل إزعاج الآخرين وإغاضتهم والتسلط عليهم .
ب- الأطفال الأكبر سنناً يكون العدوان موجهاً نحو المعلمين والمدرسة .
ج- في المراحل التالية يوجه السلوك العدواني نحو المجتمع الذين يظهر في شكل جرائم القتل والسرقة وأعمال السطو .
- كيفية التعرف على الأشخاص الذين يظهرون إضطرابات السلوك :-
1- تقديرات المعلمين :-
يعتبر المعلم أكثر الأشخاص أهمية في عملية الكشف عن الأطفال المضطربين في سن المدرسة إلا أن تقديراتهم يمكن أن تكون متحيزه إلى حد ما وذلك لما يلي :-
أ- يركز المعلمين على الأطفال الذين تصدر عنهم سلوكيات ( فجة ) مضطربة ويهمل الأطفال المنسحبين .
ب- إذا زاد عدد الطلاب في الفصل يصعب على المعلمين متابعة المضطربين منهم فتأتي نتائج عشوائية .
ج- إن المعلم المثقل بأعباء تدريسية ووظيفية إدارية يصعب عليه متابعة مثل هؤلاء الطلاب .
2- تقديرات الوالدين :-
يستقى من الوالدين كثيراً من المعلومات الهامة والتي يمكن أن تجمع من خلال المقابلات أو بتطبيق الإستبيانات إلا أنها أيضاً عليها بعض المحاذير ومنها :-
أ- غالباً ما تأتي إجابات الوالدين مسايرة للمرغوبية الإجتماعية .
ب- كثير من الوالدين يعمل فيكون منشغلاً عن الطفل ومن ثم يصعب ملاحظة سلوكه ( للوالدين العاملين " أي كثير من الوالدين العاملين " ) .
ج- يخشى الوالدين أن يكون هناك نتائج سلبية تنعكس على الطفل .
د- يعاني بعض الآباء من الأمية ومن ثم لا يمكنهم الإستجابة على بنود المقاييس .
3- تقديرات الزملاء :-
هي إحدى الطرق الهامة للكشف عن الإضطرابات السلوكية والإنفعالية ولكن من المحاذير التي توجه إليها :-
أن الأطفال في الأعمار الصغيرة يصعب عليهم تحديد السلوك المقبول . -1
2- غالباً ما تتداخل روابط الصداقة وتمنع الأطفال والكبار عن الإستجابة بموضوعية لبنود الإختبار .
4- تقديرات الذات :-
تعد أحد المصادر التي يحكم فيها الطفل على سلوكياته المضطربة وخاصة الموجه نحو الذات غير أن هذا الأسلوب لا يصلح مع جميع الأطفال.
الإتجاهات النظرية في تفسير إضطرابات السلوك :-
أولاً / الإتجاه السلوكي :-
خطوات التشخيص على النحو التالي :-
تحديد السلوك المستهدف ( مشكلة الطفل ). –أ
تحديد عدد مرات حدوث هذا السلوك والوقت الذي يحدث فيه . - ب
ج- أين ومتى يحدث السلوك .
د- ماهي إحتمالات تعزيز هذا السلوك في الموقف .
هـ- التقليل
الأحد مارس 17, 2013 3:50 pm من طرف Rawanalsoud
» اشترك معنا في صفحة عى الفيس بوك
الأربعاء فبراير 06, 2013 3:18 pm من طرف صهيب عثمان
» 49 نشاط لتنمية المهارات اللغوية عند الطفل
الأربعاء سبتمبر 12, 2012 6:55 pm من طرف صهيب عثمان
» غرف اوكسجين لاطفال التوحد..حديث
الأربعاء سبتمبر 12, 2012 6:42 pm من طرف صهيب عثمان
» رساله الى معلمي ودكتوري الدكتور جهاد ترك
السبت أغسطس 18, 2012 5:28 pm من طرف المدير
» رساله الى معلمي ودكتوري جهاد ترك
الثلاثاء أغسطس 14, 2012 12:01 pm من طرف ثائر عبد اللطيف الصغير
» محاولة اثراء
الثلاثاء يوليو 10, 2012 6:31 am من طرف صهيب عثمان
» فيديو مشكلات السلوك عند الاطفال
الأربعاء يوليو 04, 2012 3:38 pm من طرف صهيب عثمان
» الاعاقة العقلية
الأربعاء يوليو 04, 2012 3:30 pm من طرف صهيب عثمان